تؤدي التقنية المبتكرة في مدرستنا دوراً مهماً في تحسين تجربة التعلّم، فهي تساعد الطلاب على الإنخراط في الصف الدراسي مما يجعل الدروس أكثر مرونةً وتفاعليةً؛ إذ تكمن أهمية التقنية في قدرتها على تلبية أساليب التعلم المختلفة، وتعزيز المشاركة الفعالة والفهم الأعمق للموضوعات، وتمكّن الطلاب من الوصول إلى كمية كبيرة من المعلومات، والتعاون في المشاريع بسلاسة أكبر، وتطوير مهارات رقمية ضرورية في عالمنا الرقمي، إذ يعزز هذا النهج رحلة تعليمية أكثر مرونة تساعد الطلاب على تدّبر أمورهم التعليمية.
تمتلك مدرستنا أحدث الأجهزة اللوحية الذكية والبرمجيات التعليمية التي تواكب المناهج الدراسية فهي تُعدّ الطلاب لمستقبل تقني، فضلاً عن جعل التعلم أكثر تفاعلية، وتمكّن الطلاب من استكشاف المفاهيم بعمق، والوصول إلى أحدث المصادر، وتطوير قدراتهم على حل المشكلات، إذ ينتهي بهم المطاف بتعلم يبقى أثره راسخاً في نموهم الأكاديمي والعملي في أثناء وجودهم في المدرسة.
هناك مشروع في المرحلة الإبتدائية يدعى اصطحب جهازك الشخصي، الذي يساعد الطلاب على أن يصبحوا أفضل عن طريق استخدام التقنية ومهاراتها الرقمية، فنستخدم أجهزة، كالأجهزة اللوحية وأجهزة الكمبيوتر المحمولة لجعل التعلم أكثر متعة وإثارة.
