تعد الشمولية في مدرستنا فلسفة رئيسة تتماشى مع قيم المناهج البريطانية، مما يعطي هذا النهج الأولوية للترحيب بكل طالب وتقديره بصرف النظر عن خلفيته الثقافية أو قدراته
فتخصص طرائق التدريس لتناسب أنماط التعلم المختلفة لدعم ذلك، وتُقدم المواد المناسبة، والدعم الإضافي حسب الحاجة. لذلك؛ تعدُّ الشمولية أمراً حيوياً لأنه يخلق بيئةً داعمةً ومحترمة حيث يمكن للطلاب التطور والشعور بالانتماء.
تتمثل الأهداف الرئيسة للشمولية في ضمان المساواة في الوصول إلى التعليم الجيد، والاحتفال بالتنوع، وإنشاء مساحة آمنة للتعلم والتفاعل بين لطلاب جميعهم، فينمي هذا النهج التعاطف والتفاهم والانفتاح، ويعدُّ الطلاب لعالم متنوع متحضر.
تعد الشمولية في مدرستنا فلسفة رئيسة تتماشى مع قيم المناهج البريطانية، مما يعطي هذا النهج الأولوية للترحيب بكل طالب وتقديره بصرف النظر عن خلفيته الثقافية أو قدراته
فتخصص طرائق التدريس لتناسب أنماط التعلم المختلفة لدعم ذلك، وتُقدم المواد المناسبة، والدعم الإضافي حسب الحاجة. لذلك؛ تعدُّ الشمولية أمراً حيوياً لأنه يخلق بيئةً داعمةً ومحترمة حيث يمكن للطلاب التطور والشعور بالانتماء.
تتمثل الأهداف الرئيسة للشمولية في ضمان المساواة في الوصول إلى التعليم الجيد، والاحتفال بالتنوع، وإنشاء مساحة آمنة للتعلم والتفاعل بين لطلاب جميعهم، فينمي هذا النهج التعاطف والتفاهم والانفتاح، ويعدُّ الطلاب لعالم متنوع متحضر.
تعكس الشمولية في مدرستنا سيناريوهات العالم الحقيقي، مما يُعدّ الطلاب للتفاعل مع أشخاص من ثقافات مختلفة، ويعزز الثقة بالنفس واحترام الذات، ويشجع على التعاون والتنمية الأكاديمية والاجتماعية، فتهدف المدرسة إلى تمكين كل طالب من تحقيق إمكاناته، مما يحدث تأثيراً إيجابياً داخل مجتمع المدرسة وفي مساعيه المستقبلية.