إن الانخراط في أنشطة متنوعة لامنهجية يوسّع آفاق الطلاب إلى ما هو أبعد من الأوساط الأكاديمية، ويعزز نموهم الشخصي وتعليمهم الشامل مما يكشف عن المواهب الدفينة، ويعزز مهارات التواصل الاجتماعية، ويثري التجربة المدرسية، فالمشاركة والحضور يعلّمان إدارة الوقت والتشاركية بما يحقق التوازن بين الدراسة والاهتمامات الشخصية.
وتمكّن هذه الرحلة الطلاب من ترك الراحة، وتعزيز الثقة بالنفس. فضلاً عن أن هذه الأنشطة تنمي المهارات العملية كالإدارة والتواصل. لذلك؛ تركز مدرستنا على هذه الأنشطة من أجل تقديم تعليم شامل.
فتقدم مدرستنا مجموعةً من الخيارات مما يضمن أن يجد كل طالب مساراً يناسب شغفه. وفي جوهر الأمر، فإن النشاطات اللامنهجية هي أكثر من مجرد ترفيه، بل هي رحلة الاكتشاف والتعليم الذاتي، وهي ضرورية للحصول على تعليم شامل. إضافةً إلى توفير فرص تعليمية لرياضات كالكاراتيه وكرة القدم وكرة السلة وتوفير برنامج تدريبي للمشاركة في مجلس الأمم المتحدة والمناقشة والاستدامة والنادي البيئي.
