الفريق القيادي

انطلق في رحلة استكشاف المبدعين الذين سيبنون المستقبل

تلتقي رحلة المعرفة مع مبدعي الغد في عالم تعلم مليء بالنشاط، لتبرز مدرستنا منارةً في التميز. فالمهندسون الحقيقون في المدرسة هم المعلمون المتفانون الذين يسعون إلى إحداث تغيير جذري مضيئين الطريق لكل طالب بكل تألق.

غرس إرثٍ من التميز

يتجسد الالتزام برعاية عقول الشباب في مدرستنا عن طريق فريق استثنائي من المعلمين القادمين من ثقافات متنوعة ممن لديهم الخبرة اللازمة والقيم التي يُبنى عليها التعليم البريطاني، كالتفاني والعاطفة والسعي الدؤوب لتحقيق التميز.

موجة من المهارات

تجسد هيئة التدريس لدينا موجةً من المهارات، وتمزج باتساق بين طرائق التدريس التقليدية والمنهجيات المبتكرة. فهم مدربون على تحفيز حب الاستطلاع والتفكير النقدي، فيوجه المعلمون الطلاب ببراعة نحو فهمٍ عميق للموضوعات وتعزيز حب التعلم باستمرار، إذ تغطي خبرتهم نطاقاً واسعاً من العلوم والفنون والتكنولوجيا، مما يضمن إثراء الآفاق الفكرية لكل طالب.

زرع حب التعلم مدى الحياة

معلمو مدرستنا بعيداً عن الفصل الدراسي هم مرشدون مخلصون، مما يخلق بيئةً تُرعى فيها مواهب الطلاب وشغفهم، إذ يمكّن هذا النهج المخصص للتعليم الطلاب من أن يصبحوا على قدر من المهنية، ومتعلمين يتبنون التحديات باستمرار، ويزدهرون في عالم دائم التطور.

أطلق العنان للإبداع

يتقدم مدرسو مدرستنا صدارة التعليم في عصر دائم التطور في سعي لدمج التقنية بسلاسة في منهجيات تدريسهم بدفع عجلة التعلم الرقمي وتزويد الطلاب بالمهارات اللازمة لانطلاق في هذا العالم الرقمي.

تمكين المواطنين العالميين

يشتهر التعليم البريطاني بتركيزه على التنمية الشاملة، إذ يسهم المعلمون بفعالية في تهيئة الطلاب ليصبحوا مواطنين عالميين جيدين عن طريق تعزيز تقدير الثقافة والاختلاف وتحمل المسؤولية الاجتماعية.

منارة الإلهام

يتجاوز عمل مدرسو مدرستنا حدود تقديم الدروس، بصفتهم حاملي لشعلة الإلهام فهم قدوة في نقل القيم لطلابهم عن طريق تفانيهم وتكيفهم ورعايتهم الحقيقية لكل طالب، ويخلقون جواً تزدهر فيه الإمكانات ويُطلق العنان للأحلام.