جل تركيزها دعم أهداف التنمية المستدامة وتحقيق خطة 2030 عن طريق صانعي التغيير لضمان تركيز عملي على تكامل المناهج مع أهداف التنمية المستدامة وتعليم الأطفال اللاجئين. فعلى صعيدها المهني كانت تدير المدارس بصفتها رئيسةً لقسم الأكاديميين والمرحلة الثانوية، واكتسبت تقديراً لجهودها المبتكرة وزيادة نتائج التعلم المحسنة للطلاب وتمكين الموظفين عن طريق تحسين خدمات النقل والخدمات اللوجستية في المدرسة بعد حصولها على منحة (HP Idea) عن الابتكار في التعليم لتضمين العرفان على أنه علم تربية، وإنشاء «عجلة الطلبات» بصفتها أداةً للتقييم، فمشاركتها في تنفيذ نموذج الصف الرباعي، أدى إلى تقدير مدرستها السابقة للاعتراف بها في منظمة الـ(T4) في العالم في فئة الابتكار.

إضافة إلى ذلك تعمل السيدة عفرين بصفتها عضواً استشارياً في كامبريدج في مجموعة “Take Action Global-Cambridge”، وتعمل بنشاط من أجل دمج التعليم المناخي في منهاج كامبريدج، ومع شغفها في التعليم ومهارات القيادة وتفانيها في التغيير الإيجابي، تبدو السيدة أفرين إلى إحداث تغيير في المشهد التعليمي والعمل مع موظفي وطلاب مدرستنا.